
خُذُوا مِنَ الأمْسِ العِبَرْ
وَلْتَحْفَظُوها كالدُّرَرْ
أُخْبِرُكُمْ عَنْ أحُدِ
لصدِّ حِقْدِ المُعْتَدِي
لصدِّ حِقْدِ المُعْتَدِي
لصدِّ حِقْدِ المُعْتَدِي
فِي نِصْفِ شَوَّالَ جَرَتْ
أَحْدَاثُهَا وَقُدِّرَتْ
فِي السَّنَةِ الثَّالِثَةِ
لِلهِجْرَةِ البَاقِيَةِ
لِلهِجْرَةِ البَاقِيَةِ
لِلهِجْرَةِ البَاقِيَةِ
أَسْبَابُهَا انْتِقَامُ
لِمَا طَوَاهُ العَامُ
فَبَعْدَ بَدْرٍ جُمِعَا
كَيْدُ العِدَا لِيَرْجِعَا
كَيْدُ العِدَا لِيَرْجِعَا
كَيْدُ العِدَا لِيَرْجِعَا
وَقَدْ أَعَدُّوا العُدَّهْ
وَحَرَّضُوا بِشِدَّهْ
وَاسْتَصْحَبُوا النِّسَاءَ
لِيَشْهَدُوا البَلَاءَ
ألْفَانِ زِدْهَا ألفا
ثَلاثَةٌ لا تَخْفَى
ثَلاثَةٌ لا تَخْفَى
ثَلاثَةٌ لا تَخْفَى
أَبُو سُفْيَانَ قَائِدُ
وَلِلْفُرْسَانِ خَالِدُ
وَرَايَةُ الكُفَّارِ
كَانَتْ لِعَبْدِ الدَّارِ
وَأَخْبَرَ العَبَّاسُ
عَنْ فِتْنَةٍ تُسَاسُ
عَنْ فِتْنَةٍ تُسَاسُ
إِلَى النَّبِيِّ أُرْسِلَتْ
بِالسِّرِّ قَدْ تَنَقَّلَتْ
فَحَرَسُوا المَدِينَةْ
بِأَعْيُنٍ فَطِينَه
وَالصَّحْبُ عِنْدَ الطَّلَبِ
سَعْدٌ وَسَعْدٌ لِلنَّبِي
سَعْدٌ وَسَعْدٌ لِلنَّبِي
سَعْدٌ وَسَعْدٌ لِلنَّبِي
وَانْطَلَقَ الرِّكابُ
يَرَاهُمُ الحُبابُ
مُذْ عُبِّرَ المَنَامُ
تَشَاوَرَ الأَنَامُ
بِرَأْيِ الأَغْلَبِيَّهْ
تَحَمَّلَ البَقِيَّه
تَحَمَّلَ البَقِيَّه
تَحَمَّلَ البَقِيَّه
نَبِيُّنَا الهاديْ انْطَلَقْ
وَبِالإِلَهِ قَدْ وَثِقْ
وَلَبِسَ الدُّرُوعَا
لَمْ يُرِدِ الرُّجُوعَا
لَمْ يُرِدِ الرُّجُوعَا
لَمْ يُرِدِ الرُّجُوعَا
تَأَهَّبَ الكِبَارُ
لِلحَرْبِ وَالصِّغَارُ
وَالمُسْلِمُونَ أَلْفُ
وَعَدُّهُمْ لَا يَصْفُوا
فَابْنُ سَلُولَ انْسَحَبَا
وَمَعَهُ الثُّلْثُ اخْتَبَا
كَذَا النِّفَاقُ شَانُهُ
مُحَتَّمٌ خِذْلَانُهُ
مُحَتَّمٌ خِذْلَانُهُ
مُحَتَّمٌ خِذْلَانُهُ
وَأُوصِيَ الرُّمَاةُ
كَيْ يَصْدُقَ الثَّبَاتُ
وَحَرَّضَ الرَّسُولُ
صَحَابَةً تَجُولُ
وَحَرَّضَ الرَّسُولُ
صَحَابَةً تَجُولُ
السَّيْفُ مَنْ يَأْخُذُهُ
بِحَقِّهِ يُنْفِذُهُ
كَذَا الشُّجَاعُ صَانَهْ
هَذَا أَبُو دُجَانَهْ
لَهُ كَمَا يَشَاءُ
عِصَابَةٌ حَمْرَاءُ
عِصَابَةٌ حَمْرَاءُ
عِصَابَةٌ حَمْرَاءُ
وَالْتَحَمَ الجَيْشَانِ
بِالبَأْسِ وَالتَّفَانِي
فَسَقَطَ اللِّوَاءُ
لِلْكُفْرِ حِينَ جَاؤُوا
إِنَّ الشَّهِيدَ حَنْظَلَه
مَنْ يَا تُرَى قَدْ غَسَّلَه
مَنْ يَا تُرَى قَدْ غَسَّلَه
مَنْ يَا تُرَى قَدْ غَسَّلَه
وَاسْأَلْ عَنِ الأُصَيْرِمْ
لَمْ يَسْجُدْ وَهْوَ مُسْلِمْ
وَسَعْدُ ابْنُ الرَّبِيعِ
يُعْرَفُ بِالنَّجِيعِ
يُعْرَفُ بِالنَّجِيعِ
يُعْرَفُ بِالنَّجِيعِ
وَالمُسْلِمُونَ انْتَصَرُوا
بِدَايَةً فَانْتَشَرُوا
وَنَزَلَ الرُّمَاةُ
فَانكَشَفَتْ جِهَاتُ
مِنْ خَلْفِ ذَاكَ الجَبَلِ
وَفُوجِؤوا بالجَحْفَلِ
وَفُوجِؤوا بالجَحْفَلِ
ابْنُ الوَلِيدِ خَالِدُ
نَادَى لِكَيْ يُسَانِدُوا
فَاجْتَمَعَ الكُفَّارُ
لِلْحَرْبِ وَاسْتَدَارُوا
لِلْحَرْبِ وَاسْتَدَارُوا
لِلْحَرْبِ وَاسْتَدَارُوا
حَمْزَةُ بِالرُّمْحِ قُتِلْ
وَهْوَ الشُّجَاعُ المُحْتَمِلْ
وَابْنُ عُمَيْرٍ قُتِلَا
بِرَايَةِ الدِّينِ عَلَا
بِرَايَةِ الدِّينِ عَلَا
بِرَايَةِ الدِّينِ عَلَا
هُنَا أُشِيعَ الخَبَرُ
مَاتَ النَّبِيُّ فَانْظُرُوا
لَكِنَّهُ فِي حَرْبِهِ
يَشُدُّ عَزْمَ صَحْبِهِ
نَادَى بِأَنَّهُ النَّبِي
لِيَجْمَعَ الشّملَ الأَبِي
لِيَجْمَعَ الشّملَ الأَبِي
لِيَجْمَعَ الشّملَ الأَبِي
وَالمُشْرِكُونَ اجْتَمَعُوا
عَلَيْهِ وَهُوَ يَدْفَعُ
وَقَدْ أُصِيبَ المُصْطَفَى
بِشِدَّةٍ وَنَزَفَا
كَانَ زَمَانَ عُسْرَهْ
لَمَّا بَدَا فِي الحُفْرَهْ
واسْتُشْهِدَ السَّبْعُونَ فِي
يَوْمِ العَنَاءِ المُؤسِفِ
وَبِالقُرْآنِ قَدَّمُوا
فِي القَبْرِ مَنْ يُعَظَّمُ
فِي القَبْرِ مَنْ يُعَظَّمُ
فِي القَبْرِ مَنْ يُعَظَّمُ
لَيْسَ لَهُ مِنْ أَمْرِ
فِيمَا جَرَى فِي العُمْرِ
إِنْ رَدَّدُوهَا اعْلُ هُبَلْ
فَاللهُ أَعْلَى وَأَجَلْ
فَاللهُ أَعْلَى وَأَجَلْ
فَاللهُ أَعْلَى وَأَجَلْ
خُذُوا مِنَ الأمْسِ العِبَرْ
فَفِيْ غَدٍ يَحْلو الظَّفَرْ
فَفِيْ غَدٍ يَحْلو الظَّفَرْ



