
في عندك كذا شخصية
بيناتن ضيّعت الحقيقية
طمعتني علقتني بالوهم عيّشتني
من كل الإهتمام لبرودك لإيام
معيشني بدوامة مسمملي أحلامي
ومسيطر عليي
واحترتُ فيكَ أغيبُ أم أبقى
في الحالتينِ حَرقتني حرقا
ويلومني عقلي فأهجرُهُ
أهل الهوى عُقلاؤهم حمقى
أول ما جرّب انسى بترجعلي
حتى تضل فيك معلقني
ما فيي قلك ما بدي اياك
مع انه حبك ضيّعني دمّرني
موجٌ غرامُكَ كلهُ وبلا
شطٍّ وكلُّ عواطفي غرقى
كثرت وجوهُكَ وانتهى أملي
لكنْ فدا عَينيكَ ما ألقى
أول ما جرّب انسى بترجعلي
حتى تضل فيك معلقني
ما فيي قلك ما بدي اياك
مع انه حبك ضيّعني دمّرني
احترتُ فيكَ أغيبُ أم أبقى
في الحالتينِ حَرقتني حرقا
ويلومني عقلي فأهجرُهُ
أهل الهوى عُقلاؤهم حمقى



