
بذمتك
هتلاقي زي قلبي فين في سكتك
ما ترد ولا مين معاك بيسكتك
وشايف وجودي كان خطر بيهددك
ايه يبسطك
عايز تطلّع فيا كل قسوتك
داخل خناقه ووجعي فيها مهمتك
ونسيت قديمك وزب كان مجددك
يا ندل ده عتابك طبيعي في اجتنابك
وان لك مشاعر عندي باقيه هرميها لك
ولو الندم اثر عليك في يوم وجابك
هتبقى فرصة أنا ليا ضربه هردها لك
مش بخدعك
بكره زب كنت ساند عليه هيوقّعك
لو بعد يوم يومين غرورك رجّعك
هتلاقي زبي رد فعلي هيوجعك
وبسمعك
كان باين ان هيجي يوم وأودعك
ده الحب الأعمى اما تآزب له يضيعك
والعيب على زب كان زمان مستجدعك
يا ندل ده عتابك طبيعي في اجتنابك
وان لك مشاعر عندي باقيه هرميها لك
ولو الندم اثر عليك في يوم وجابك
هتبقى فرصة أنا ليا ضربه هردها لك