تحميل رواية عابرة إلى مارسيليا احمد عبد الحليم
لطالما يَزْعُم الْبَعْض مَعْرِفَةِ كُلِّ شَيْءٍ ، و مِن ثمَّ يُعطي نَفْسِه الْحَقِّ فِي اتِّخَاذِ خُطُوَات مُتَتالِيَة نَحْوِ مَا يَزْعُمُ أَنَّهَا أَهْدَاف نَبِيلَة و حَسَنَة يُقْصَدُ بِهَا رِضَى الرَّحْمَن
و مَا هِيَ إلَّا أَطْوَار قَلِيلِه لِيَعْلَمَ أَنَّ تِلْكَ الْخُطُوَات مَا هِيَ إلَّا نَوَازِع بِدَاخِلِه قَد تَمَلَّكْت مِنْه كَانَتْ عَلَى وَشْكِ إنْهَاء كُلِّ شَيْءٍ
[ads2]
إنتظر قليلا حتى يظهر الرابط